قطوف من حكمة !!! حصريا !!!
زِيَادةُ المرءِ في دُنْياهُ نُقْصانُ
و رِبْحُهُ غَيْرَ مَحْضِ الخيرِ خُسْرانُ
مَنْ استعانَ بِغَيرِ اللهِ في طلبٍ
فإنَّ ناصِرهُ عَجْزٌ و خِذْلانُ
فاشدُدْ يَدَيْكَ بِحَبْلِ اللهِ مُعْتصِماً
فإِنَّه الرُّكنُ إنْ خَانَتْكَ أَرْكَانُ
أَقْبِلْ على النَّفسِ و اسْتَكْمِلْ فَضَائِلَها
فأنتَ بالنَّفسِ لا بِالْجسمِ إنْسَانُ
و كُنْ على الدَّهرِ مِعواناً لِذِي أَمَلٍ
يَرْجُو نَدَاكَ فِإنَّ الحُرَّ مِعْوانُ
مَنْ جَادَ بِالمَالِ مَالَ النَّاسُ قاطِبةً
إليهِ و المَالُ للإنسانِ فتَّانُ
مَنْ كانَ للخيرِ منَّاعاً فليسَ لهُ
على الحقيقةِ إِخوانٌ و أَخْدَانُ
دَعِ التكَاسُلَ في الخيراتِ تَطْلُبُها
فليسَ يَسْعَدُ بالخيراتِ كَسْلانُ
من سَالَمَ النَّاسَ يَسْلَمْ مِنْ غَوائِلِهمْ
و عَاشَ و هوَ قَرِيرُ العينِ جَذْلانُ
مَنْ يَزْرعِ الشَّرَّ يَحْصُدْ في عَواقِبِهِ
نَدَامةً و لِحَصْدِ الزَّرْعِ إِبَّانُ
خُذْهَا سَوائِرَ أَمْثَالٍ مُهَذَّبَةٍ
فيها لِمَنْ يَبْتَغِي التِّبْيَانَ تِبْيَانُ
زِيَادةُ المرءِ في دُنْياهُ نُقْصانُ
و رِبْحُهُ غَيْرَ مَحْضِ الخيرِ خُسْرانُ
مَنْ استعانَ بِغَيرِ اللهِ في طلبٍ
فإنَّ ناصِرهُ عَجْزٌ و خِذْلانُ
فاشدُدْ يَدَيْكَ بِحَبْلِ اللهِ مُعْتصِماً
فإِنَّه الرُّكنُ إنْ خَانَتْكَ أَرْكَانُ
أَقْبِلْ على النَّفسِ و اسْتَكْمِلْ فَضَائِلَها
فأنتَ بالنَّفسِ لا بِالْجسمِ إنْسَانُ
و كُنْ على الدَّهرِ مِعواناً لِذِي أَمَلٍ
يَرْجُو نَدَاكَ فِإنَّ الحُرَّ مِعْوانُ
مَنْ جَادَ بِالمَالِ مَالَ النَّاسُ قاطِبةً
إليهِ و المَالُ للإنسانِ فتَّانُ
مَنْ كانَ للخيرِ منَّاعاً فليسَ لهُ
على الحقيقةِ إِخوانٌ و أَخْدَانُ
دَعِ التكَاسُلَ في الخيراتِ تَطْلُبُها
فليسَ يَسْعَدُ بالخيراتِ كَسْلانُ
من سَالَمَ النَّاسَ يَسْلَمْ مِنْ غَوائِلِهمْ
و عَاشَ و هوَ قَرِيرُ العينِ جَذْلانُ
مَنْ يَزْرعِ الشَّرَّ يَحْصُدْ في عَواقِبِهِ
نَدَامةً و لِحَصْدِ الزَّرْعِ إِبَّانُ
خُذْهَا سَوائِرَ أَمْثَالٍ مُهَذَّبَةٍ
فيها لِمَنْ يَبْتَغِي التِّبْيَانَ تِبْيَانُ