قُبْلَةٌ فِي جَبِينِ الوَطَنِ !!! حصريا !!!
1 - يا مَوْطِني كيفَ أُبْدِي عِشْقَ قَافِيَتِي
و لَسْتُ وا أَسَفِي بالشَّاعِرِ اللَّسِنِ
2 - فَتَحْتُ عَيْنِي فَكُنْتَ النُّورَ يا وَطَناً
شَرِبْتُ عِشْقَكَ في مَهْدِي معَ اللَّبَنِ
3 - فَمَا أَنَا غَيرُ جُزْءٍ منكَ تحمِلُنِي
بكلِّ عَطْفٍ و أنتَ الرُّوحُ في بَدَنِي
4 - أراكَ في يَقظتي شَمْساً مُحَلقَةً
أراكَ بَدْراً منَ الأَحْلامِ في وَسَنِي
5 - أرَاكَ في رايَةِ التَّوحِيدِ مُؤْتَلِقاً
تَشِعُّ ضَوءَ هُدَىً مِنْ وَجْهِهَا الحَسَنِ
6 - إِليكَ تَهْفُو قُلُوبُ الخَلْقِ يا وَطني
و مِنْكَ يُشْرِقُ نورُ الحَقِّ في الزَّمنِ
7 - كُنَّا شَتَاتاً فَمَدَّ ( الصَّقرُ ) خَافِقَهُ
و ضَمَّنَا بِحنَانٍ دَافِقٍ هَتِنِ
8 - بَنَى عَلى العَدْلِ و الإحْسَانِ دَوْلَتَهُ
و كانَ سَهْماً على الأحْقَادِ و الفِتَنِ
9 - و خَطَّ دُسْتُورَها مِنْ هَدْيِ خَالِقِهِ
فَرَفْرَفَ الأَمْنُ في الصَّحْراءِ و المُدُنِ
10 - مَنْ كانَ هَدْيُ إِلهِ الكَوْنِ مَنْهَجَهُ
لَمْ يَخْشَ بَأْسَ بَنِي الدُّنْيَا وَ لَمْ يَهِنِ
1 - يا مَوْطِني كيفَ أُبْدِي عِشْقَ قَافِيَتِي
و لَسْتُ وا أَسَفِي بالشَّاعِرِ اللَّسِنِ
2 - فَتَحْتُ عَيْنِي فَكُنْتَ النُّورَ يا وَطَناً
شَرِبْتُ عِشْقَكَ في مَهْدِي معَ اللَّبَنِ
3 - فَمَا أَنَا غَيرُ جُزْءٍ منكَ تحمِلُنِي
بكلِّ عَطْفٍ و أنتَ الرُّوحُ في بَدَنِي
4 - أراكَ في يَقظتي شَمْساً مُحَلقَةً
أراكَ بَدْراً منَ الأَحْلامِ في وَسَنِي
5 - أرَاكَ في رايَةِ التَّوحِيدِ مُؤْتَلِقاً
تَشِعُّ ضَوءَ هُدَىً مِنْ وَجْهِهَا الحَسَنِ
6 - إِليكَ تَهْفُو قُلُوبُ الخَلْقِ يا وَطني
و مِنْكَ يُشْرِقُ نورُ الحَقِّ في الزَّمنِ
7 - كُنَّا شَتَاتاً فَمَدَّ ( الصَّقرُ ) خَافِقَهُ
و ضَمَّنَا بِحنَانٍ دَافِقٍ هَتِنِ
8 - بَنَى عَلى العَدْلِ و الإحْسَانِ دَوْلَتَهُ
و كانَ سَهْماً على الأحْقَادِ و الفِتَنِ
9 - و خَطَّ دُسْتُورَها مِنْ هَدْيِ خَالِقِهِ
فَرَفْرَفَ الأَمْنُ في الصَّحْراءِ و المُدُنِ
10 - مَنْ كانَ هَدْيُ إِلهِ الكَوْنِ مَنْهَجَهُ
لَمْ يَخْشَ بَأْسَ بَنِي الدُّنْيَا وَ لَمْ يَهِنِ